تميزت الطفلتان تينا العطوي وشقيقتها ليندا في ألعاب الدفاع عن النفس، خصوصا الكاراتيه، وحصلتا على الحزام الأصفر في غضون فترة وجيزة، بفضل دأبهما المتواصل في التدريبات بإشراف مدربة في أحد الأندية الرياضية في تبوك.
وتطمح تينا التي تبلغ من العمر 12 عاما وشقيقتها التي تصغرها بعامين في الحصول على الحزام الأسود في الكاراتيه، مشيرتين إلى أن إجادتهما للعبة الجمباز في عمر مبكرة أكسبهما جسدا مرنا ساعدهما على التألق في الألعاب القتالية، وإتقان الكثير من الحركات الصعبة.
وبدأت الشقيقتان ممارسة الكاراتيه في عام 2018 بدافع حبهما للرياضة عموما وألعاب الدفاع عن النفس والجمباز خصوصا، لافتتين إلى أن وجود مدربة في منطقة تبوك ساعدهما على الالتحاق بالنادي وممارسة هواياتهما بتشجيع من والدهما الذي دعمهما وذلل أمامهما الصعوبات التي تمثلت في ضيق الوقت والمواصلات.
وجنت الطفلتان من رياضة الكاراتيه كثيرا من الفوائد أهمها الثقة بالنفس، وتعلم وسائل الدفاع، وتقديم المساعدة للآخرين، والاهتمام بالصحة عموما، لأن رياضة الكاراتيه تتطلب أن يكون الغذاء جيدا وسليما وصحيا.
وتحرص تينا وليندا على نشر ثقافة مزاولة الرياضة بين زميلاتهما في المدرسة، لما فيها من فوائد عدة عليهما والمجتمع، مؤكدتين أن ممارسة الرياضة لم تؤثر على تحصيلهما الدراسي في ظل ترتيب أوقاتهما، بل كان له أثر إيجابي على حياتهما كافة.
وتطمح تينا التي تبلغ من العمر 12 عاما وشقيقتها التي تصغرها بعامين في الحصول على الحزام الأسود في الكاراتيه، مشيرتين إلى أن إجادتهما للعبة الجمباز في عمر مبكرة أكسبهما جسدا مرنا ساعدهما على التألق في الألعاب القتالية، وإتقان الكثير من الحركات الصعبة.
وبدأت الشقيقتان ممارسة الكاراتيه في عام 2018 بدافع حبهما للرياضة عموما وألعاب الدفاع عن النفس والجمباز خصوصا، لافتتين إلى أن وجود مدربة في منطقة تبوك ساعدهما على الالتحاق بالنادي وممارسة هواياتهما بتشجيع من والدهما الذي دعمهما وذلل أمامهما الصعوبات التي تمثلت في ضيق الوقت والمواصلات.
وجنت الطفلتان من رياضة الكاراتيه كثيرا من الفوائد أهمها الثقة بالنفس، وتعلم وسائل الدفاع، وتقديم المساعدة للآخرين، والاهتمام بالصحة عموما، لأن رياضة الكاراتيه تتطلب أن يكون الغذاء جيدا وسليما وصحيا.
وتحرص تينا وليندا على نشر ثقافة مزاولة الرياضة بين زميلاتهما في المدرسة، لما فيها من فوائد عدة عليهما والمجتمع، مؤكدتين أن ممارسة الرياضة لم تؤثر على تحصيلهما الدراسي في ظل ترتيب أوقاتهما، بل كان له أثر إيجابي على حياتهما كافة.